THE SMART TRICK OF المرأة القارئة THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of المرأة القارئة That Nobody is Discussing

The smart Trick of المرأة القارئة That Nobody is Discussing

Blog Article



المرأة القارئة يصعب عليها أن تعجب بأيّ رجل، وذلك لأنّ القراءة جعلت منها شخصًا متأنيًا غير متسرع، وشخصًا يديره عقله لا قلبه.

ما من رجل عظيم يصادفني في الحياة إلّا وأجزم في الحال أنّ والدته أكثر عظمة منه.

من الممكن أن تشعل المرأة أصابعها العشرة للرجل شموع، في حالة واحدة فقط، إذا أحست أنّه يستحق أن تحرق أصابعها من أجله، ولا يكفيها إحراق الأصابع، بل من الممكن أن تحرق عمرها من أجله.

المرأة الجميلة ليست تلك التي تضحك برقّة أو تبكي بهدوء لتظهر أنها على قدر عالٍ من الأنوثة، وإنما هي من تحافظ على عفويتها في الأمور كلها.

" لا تتزوج امرأة تقرأ، مطبخها فارغ ومكتبتها عامرة، أوانيها كتب وكتبها أوان، رفوف المطبخ مؤلفات وأدراجه دفاتر، تملأ عقلك وبطنك خاوية، تعرف تقرأ ولا تعرف تطبخ، فكيف تتزوج أنثى تفكر، سيدة تعقل، امرأة تقرأ، والأصعب حين تكون امرأة تكتب...لا تتزوج امرأة تكتب...".

حنان الأنثى يروي قلب الرجل واهتمام الرجل ينبض قلب الأنثى.

ومن حيث إن اللوحة لا تحتوي على أدوات الكتابة أو أقلام وأوراق، فإن القراءة تبدو موجهة بدافع الشغف، لا لدراسة أكاديمية؛ ويؤيد تلك الفرضية حجم الكتاب الصغير الدال على رواج الروايات التي انتشرت أواخر القرن الثامن عشر.

المرأة القوية صنيعة مجتمع قاسٍ، قلّما تجد امرأة قوية عاشت تحت أكناف العِز والدلال.

تعْشَقُ الأنثى وردَةٌ حمراءْ، تأتيهاْ على حينَ فجأةّ وتُرضيهاْ في لحظَة غضَب.

لا تتزوج امرأة متعلمة.. "نصيحة" تشعل سجالا في منصات المغرب

كما أن المرأة القوية لا تختلف عن المرأة الضعيفة فهي تبكي مثلها ولكن بكاء دون ضعف، كما أنها تعرف الوقت الذي يمكنك البكاء به، والوقت الذي يمكن الانسحاب خلاله، فهي لا تعتمد على قلبها في جميع الأمور، بل تعمل على توازنها من خلال العقل.

القراءة الأدبية تعلم الفضول الإيجابي والسياسة تعلم الانتهازية، لذا نجد المرأة المثقفة محصنة برغبة الاكتشاف الإنساني والاجتماعي، والرجل المثقف يبحث عن حصانة في السلطة السياسية.

وفي الأناجيل الأربعة لم تبتعد دلالة الدموع عن دلالاتها في التوراة. لا بل إن دموع مريم المجدلية التي ركعت باكية عند قدمي المسيح، وفق ما رواه لوقا، وأخذت تمسحهما بشعر رأسها وتدهنهما بالطيب، كانت واحدة من علامات توبتها وتطهرها من الخطايا، الأمر الذي أكدته مخاطبة المسيح لها بالقول «إن إيمانكِ قد خلّصك يا امرأة، اذهبي بسلام».

ما في ذلك شك، أن لنا أديبات مغاربيات وعربيات من الطراز العالي، روائيات وشواعر يكتبن بلغات نور الإمارات مختلفة بالعربية والأمازيغية والفرنسية، لكن ما يلفت الانتباه في مجتمعاتنا المعاصرة هي ظاهرة المرأة القارئة، قارئة الأدب بالأساس، تلك التي تلتهم الإنتاج الأدبي بصورة مميزة، يحدث هذا في الواقع الأدبي بالجزائر، ولكني متأكد أن هذه الظاهرة هي عامة في جميع البلدان المغاربية والعربية على حد سواء.

Report this page